فن الخبر الإذاعي والتليفزيوني
عدد الصفحات : 230 صفحة
تعتبر الاخبار عنصرا هاما واساسيا من عناصر المضمون الذي تقدمه محطات الاذاعة والتليفزيون على اختلافها, ارتبطت بها منذ نشأتها الأولى وتطورت معها منطقة في تيار الزمن الذي لا يتوقف.
ويتناول هذا الكتاب في فصوله الأربع أهمية الخبر الاذاعي والتليفزيوني ومصادره المختلفة ومراحل انتاجه بدئا بتغطيته وصياغته وتحريره وحتى تقديمه على الهواء مباشرة من خلال الراديو والتليفزيون.
فن تحرير الأخبار في الإذاعات الدولية بين التوظيف والموضوعية
يهدف هذا الكتاب على دراسة تحرير الأخبار في الاذاعات الدولية والعمل على وضع مقاييس عامة وملموسة لقياس حجم ونوع المعالجات التحريرية التي تتعرض لها الأخبار بهدف ادخال رأي ما او وجهة نظر معينة تنسجم ومصالح وأهداف القائم بالاتصال وهي المعالجة التي يستوعبها مفهوم التوظيف في الأخبار.
وتمكن دراسة مثل هذا النوع عند اعتماد مقاييسها معرفة الحدود الفاصلة بين الأخبار التي تصاغ او يضاف الى وقائعها المجردة معلومات بهدف تحقيق أغراض دعائية نفسية او سياسية وعموما.
مبادئ في الإتصال
كتاب مبادئ في الاتصال يهدف الى تطوير المعرفة بالاتصال البشري الانساني , بدءا من الاتصال الذاتي وصولا الى الاتصال الدولي, و يتم التركيز على الاتصال الجماهيري و تأثيره في حياتنا المعاصرة ,كما يهدف الكتاب الى تعميم المعرفة في مبادئ الاتصال وذلك نظرا لاهمية الاتصال في حياتنا المعاصرة , و يكون بمقدور القارئ بعد الاطلاع على المحتويات ان يخرج بمجموعة من المعارف التي تفيده في حياته العامة , و في عملية الفهم لمجريات الاحداث من حوله.
مدخل إلى إعلام الطفل
هذا الكتاب يحتوى على الفصول الاتية الاتصال والاعلام – الاعلام المتخصص – العمل الاذاعى والتليفزيونى – برامج الاطفال – صحافة الاطفال – مجلات الاطفال – الاستديو الاذاعى والتليفزيونى
مدخل إلى الصحافة
للصحافة أهمية كبرى في حياة الشعوب والأوطان، فهي الصوت الشفاف والصريح لكل الأحداث داخل المجتمع، وهى القادرة على تناول الحدث والقضية بشيء من التفصيل. وبصورة تغاير أسلوب وطريقة تقديم وسائل الإعلام المرئي…
مراكز التدريب الإعلامي دراسة مقارنة بين المركز العربي للتدريب الإذاعي والتلفزيوني والجزيرة الإعلامي للتدريب والتطوير
مع سعة المؤسسات ووسائل الإعلام، وإختلافها وإنتشارها وإنتشارها وتطورها، ودخولها في سوق المنافسة نظراً لتنوع عقائدها ووظائفها ومن ثم رسائلها، أصبح لزاماً الوصول إلى الطرف المستقبل في ضوء مضامين وآليات ناجحة، ولأجل ذلك أصبح تدريب الكوادر الإعلامية وتأهيلها وتطويرها بإستمرار، غاية معظم المؤسسات مثلما هي غاية شخصية ومجتمعية ولو بقدر ونسب متفاوتة.
وأصبح البحث من ثم عن المراكز المتميزة، والبرامج التدريبية الملائمة هي التي تحدد الخيارات والتوجهات، لذلك سعت هذه الجهات هي الأخرى إلى تطوير نفسها والبحث عن المتميز في عالم التدريب الإعلامي، ذلك أن الغاية ليس المشاركة في برامج التدريب بحد ذاتها، بل تحقيق أكبر قدر من الإستفادة من التدريب، ولا غرابة في أن نجد بعض المؤسسات والمعاهد والمراكز الإعلامية المتخصصة بعملية التدريب، تميزت في نوعية خدماتها وأخذت تقدمها على نطاق جغرافي واسع.
وفي منطقتنا العربية تأسست العديد من المؤسسات والمعاهد والمراكز التدريبية الإعلامية، وأخذت في الآونة الأخيرة تنتشر بين مختلف القطاعات الخاصة والعامة، والأكاديمية والمهنية، والوطنية والإقليمية والقومية، في الوقت الذي وجد بعضها منذ سنوات وقطعت شوطاً ضمن هذا المضمار.
إن هذه المراكز التدريبية الإعلامية تمارس عملاً مؤسساتياً ونشاطاً إعلامياً يفترض التنظم الذي يخضع لقواعد وشروط الممارسة، والتي أصبح لها سياق ونسق يقوم على أسس علمية ومهنية يتم من خلالها ضبط قوانين هذه الظاهرة، وما تحمله من عناصر ومتغيرات تحكم عمله، لذا كان الإلتزام بهذه القوانين هو الذي يحدد الفروقات (أوجه الشبه والإختلاف) بين هذه الممارسة وتلك.
ولأجل هذه الإعتبارات ولكون هذا الميدان الإعلامي لم تتناوله بما يكفي الدراسات والبحوث الإعلامية وخاصة الأكاديمية منها، أقدم المؤلف على دراسته وأختار مراكز معينة مؤهلة، لتكون ممارستها ميدان الدراسة العلمية، للوقوف من خلالها على العملية التدريبية وبرامجها، واعتمد على المتدربين كتغذية راجعة لهذه الممارسة، بغية الوصف والمقارنة في آن معاً.
مراكز المعلومات الصحفية
يتناول هذا الكتاب موضوع يندر الكتابة فيه ، وهو حول مراكز المعلومات الصحفية أحد أهم أنواع مراكز المعلومات وهي لا غنى عنها في أي مؤسسة صحفية أو إعلامية ، ويبدأ الكتاب في تحديد موقع مراكز المعلومات داخل …
معالم في لغة الإعلام
اذا كان من تحدّ للغة العربيّة اليوم فهو اللغة الإعلامية لان المؤسسات الرسميّة مُمثّلة في الجامعات والمجامع اللّغوية مهما كان عطاؤها فهو نخبوي مصيره الخزائن ورفوف المكتبات. فقد أصبحت الكلمة في زمن العولمة أنفذ من الرصاصة، وأي لفظة ينطق بها الصحفي يكتب لها شهادة ميلاد وللأسف ليس هناك شهادة وفاة خصوصا إذا كانت هذه الكلمة خاطئة. والكثير مما يستخدم الآن من اللغة هو مستحدث ولم يعد هناك من يتوقف للسؤال عن صحة هذا التّغيير فقد تولى التوليد والاشتقاق والتعريب والافتاء في اللغة غير المتخصّصين الذين يتغيون وصول رسالتهم بأي طريقة كانت دون تقدير للنتائج التي تنجم عن الاخلال بقواعد اللغة حيث سنَّ الاعلاميون لغة خاصة بهم فأجاد بعضهم وأساء أكثرهم وتحوّلت كتاباتهم إلى أساليب أجنبية بحروف عربية قد لا يفهمها حتى كاتبا أحيانا فما بال بالمتلقي.