المبادئ الأساسية للإخراج التلفزيوني

يعد هذا الكتاب حصيلة تجربة شخصية شيقة مع العمل الميداني السمعي البصري الاحترافي، ومجال الإشراف الأكاديمي على المواد السمعية البصرية التي ينجزها طلاب الإعلام والاتصال، وهو كتاب يجمع بين خصائص العمل الأكاديمي المنهجي وبين خصائص اللغة التقنية الدقيقة في مزاوجة أردها المؤلف واضحة وبسيطة للجميع، كما أنه يعد إضافة إلى عرض أساليب وتقنيات الإخراج التلفزيوني، وتناول الكتاب ماهية الإخراج التلفزيوني وبديهياته وأنواع البرامج وعناصر الإخراج والتصوير والتركيب والمؤثرات الخاصة، وقدم في نهاية الكتاب نماذج عملية لكل الموضوعات.

600.00 د.ج
Quick View

المثير والخطير في إعلانات الإنترنت

يهتم هذا الكتاب بتأثير الاعلانات الإلكترونية على الناس، في وجهها السلبي والإيجابي معاً، فمن المعلوم أن تزايد الاستثمار، في الإعلانات الالكترونية بات يستقطب اعداداً كبيرة من الجمهور، وأصبحت الشركات توظف العديد من الساليب الاعلانية، والمثيرات والمحفزات لهذا الغرض، ولكن، كما أن الإنترنت مزاياه، له آثار سلبية خطيرة في التعرض إليه، “ولعل من أبرزها عدم السرية والثقة والمصداقية فيما يسمى بالتوقيع الإلكتروني في الإعلانات الإلكترونية” لأجل ذلك جاء هذا الكتاب متضمناً خمسة بحوث علمية مهمة خضعت لتقييم الخبراء والمحكمين نال من خلالها المؤلف على لقب (أستاذ مساعد) لأهميتها. فكان البحث الأول والموسوم (المثيرات والأساليب الفنية للإعلان الإلكتروني وتأثيرها على الموظفين). أما البحث الثاني فهو (أنماط ودوافع تعرض الجمهور العراقي للإعلانات في القنوات الفضائية) وتطرق البحث الثالث إلى (إعلانات العلاقات العامة في الصحافة العراقية) وخصص البحث الرابع (للوظيفة السياسية لإعلانات الطرق في الانتخابات) فيما كانت حصة البحث الخامس (أخلاقيات العاملين بالعلاقات العامة في الصحافة العراقية). كذلك تضمن الكتاب دراسات نظرية وعملية حيث أعد لمؤلف عدد من الجداول والبيانات العلمية، وقام بتفسيرها علمياً مع إعطاء نماذج وأمثلة من تلك الإعلانات، وخرج لنَا باستنتاجات علمية، استناداً إلى مشكلة وأهداف البحث وصولاً إلى عدد من التوصيات التي يراها المؤلف مناسبة لمعالجة مشكلات بحوثه الخمسة الانفة الذكر.

Quick View

المجتمع السيبراني وعلاقته بإستثمار تكنولوجيا المعلومات والإتصالات وآثارها السياسية والإجتماعية

المجتمع السيبراني يشير إلى مجتمع يتشكل حول التكنولوجيا السيبرانية والاتصالات الإلكترونية. يتمثل هذا المجتمع في التفاعلات والعلاقات التي تحدث عبر الإنترنت والشبكات الرقمية، حيث يتم تبادل المعلومات والأفكار والتفاعلات الاجتماعية والسياسية.

استثمار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يلعب دورًا حاسمًا في تشكيل المجتمع السيبراني. فالتقدم التكنولوجي في هذا المجال يسهم في توسع الوصول إلى الإنترنت وزيادة التواصل والتفاعل بين الأفراد والمجتمعات على مستوى عالمي. يتيح تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للناس التواصل والتعاون والتجارة والتعلم عبر الحدود وبصرف النظر عن المسافات الجغرافية.

لكن استثمار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يشكل أيضًا تحديات وأثار سياسية واجتماعية. من الناحية السياسية، فإن الاعتماد على التكنولوجيا السيبرانية يستلزم وضع قوانين ولوائح لحماية البيانات الشخصية وضمان الأمان السيبراني. قد تنشأ تحديات فيما يتعلق بحقوق الخصوصية والتجسس الإلكتروني والجرائم السيبرانية.

من الناحية الاجتماعية، فإن استخدام التكنولوجيا السيبرانية يؤثر في طبيعة التفاعلات الاجتماعية والعلاقات الإنسانية. يمكن أن تؤدي الاعتمادية المفرطة على التكنولوجيا إلى انعزال اجتماعي وضعف الاتصال الواقعي بين الأفراد. بالإضافة إلى ذلك، قد تنشأ قضايا تتعلق بالتحرش عبر الإنترنت والتنمر السيبراني والتأثير النفسي لوسائل التواصل الاجتماعي.

باختصار، المجتمع السيبراني واستثمار تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لهما أثر سياسي واجتماعي كبير. يتطلب التحسين المستمر للسياسات والممارسات للتعامل مع التحديات والاستفادة القصوى من فوائد التكنولوجيا السيبرانية وتعزيز الاتصال والتفاعل الاجتماعي الصحيح بها.

3,400.00 د.ج
Quick View

المرجعية الإعلامية دراسة تأصيلية وتطبيقية لنظرية المرجعية الإسلامية في الإعلام

من نافلة القول التأكيد على خطورة الإعلام، وأهميته في بناء الرأي العام، وتشكيل العقائد والأفكار، وصناعة الأخلاق، والقيم، لقد أصبح الإعلام الذراع القوية لأمركة وتغريب المجتمعات الإسلامية، وتزييف واقعها السياسي والفكري، وتضليل الشعوب الإسلامية عن حقيقة الصراع الذي تدور رحاه في المنطقة.

وفي الوقت نفسه سعى الإعلام التغريبي لتسطيح الإهتمامات والتطلعات، وإفتعال إهتمامات هزيلة لا تبني فكراً، ولا تحيي أمة، ولا تؤسس مشروعاً؛ فقضايا الهوية والتنمية والتعليم ومشكلات الفقر والبطالة… ونحوها من القضايا الكبرى غائبة أو مغيبة.

ومع خطورة الإعلام إلا أن الإسلاميين تأخروا كثيراً في حمل هذه الراية، وتعثرت خطواتهم في هذا السبيل، لكنهم أدركوا أخيراً – ولله الحمد – أهمية الإعلام، وظهرت مشاريع إعلامية جادة وواعدة في عدد كبير من دول العالم الإسلامي، قدمت إنجازات مشكورة محمودة.

لكنها في الوقت نفسه أحوج ما تكون لبناء رؤية إعلامية واعية وقادرة على تقديم مشاريع إعلامية تلبي حاجات الأمة بمختلف شرائحها وطبقاتها الفكرية والإجتماعية، وأحسب أن كتاب (المرجعية الإعلامية في الإسلام… تأصيل وتشكيل) تأليف الدكتور طه أحمد الزيدي يؤسس لرؤية إعلامية ناضجة تستحق الإشادة والتقدير، وقد فتح باباً عريضاً لمزيد من الدراسات والبحوث التي ستجعل الإعلام الإسلامي – بإذن الله تعالى – أكثر تجذراً ورسوخاً.   

3,400.00 د.ج
Quick View

المسكوت عنه في الإعلام العربي الإعلام الفرنسي المكتوب نموذجا

“نظام الخطاب؟ أم نظام التفاهة؟ فوكو أم آلان دونو؟ أم تقاطعهما؟ دوامة تعصف بكل ما نخطط له، تسيّرها قوة بخارية من المسكوت عنه، تتجدد كنار مجوسية لا تشتعل إلا لتكريس سلطة كاسحة على العالم وعلى عالمنا العربي بشكل خاص؟ إذا كان الهدف من كل عملية اتصال جماهيري هو »التأثير «، فإن مدارس ونظريات الاتصال تدور منذ القرن التاسع عشر وحتى اليوم حول تحديد عناصر الإرسال وعناصر التلقي. وإذا ما استثنينا السؤال حول دور الحامل – الوسيط الذي يتبناه أصحاب نظرية الحتمية التقنية التي لخّصها مارشال ماكلوهان بعبارة: Media is medium ، فإن جميع المعالجات الأخرى تؤدي إلى واقع أن تشكّل الخطاب الإعلامي يتألف من وجهين: المقول والمسكوت عنه. سواء من قبل المرسل (كما ترجح المدرسة الوظيفية الأمريكية والمدرسة الأوروبية الليبرالية) أو من قبل التلقي، (كما رأت بعض المدارس الأوروبية الماركسية الجديدة في النصف الثاني من القرن العشرين). وإذا ما نظرنا إلى أن المسكوت عنه في عمليتي الإرسال والتلقي يتم بشكلين: الإقصاء والتهميش فإن المسألة تحيلنا إلى شبكة من العلاقات التي يحددها نظام كامل من المؤسسات التي تحدد عملية بناء الخطاب وعملية تلقيه. فقبل آلية المنع، يأتي »تقابل الصح والخطأ « ضمن »إرادة معرفة الحقيقة « ليشكّل آلية ممأسسة. »الصح هو ما يتشكل من مجمل ظروف تاريخية يحملها نظام كامل من المؤسسات، ليس من دون إجبار ولا من دون قدر من العنف، على الأقل «. وعليه، يعتمد هذا الكتاب مفهوم الإقصاء لدى فوكو، وبشكل خاص آليات الإقصاء كما أوردها في كتابه نظام الخطاب، مع الإفادة من النقد الذي اعتمده ميشال دو سيرتو لفوكو نفسه ولنظريات التلقي نفسها، خاصة نقده لتيار »الاستخدامات والإشباعات «. فإذا كان فوكو يعتبر أن إحدى أهم أدوات السلطة هي »شبكات التكنولوجيا الملاحظة والانضباطية «، فإن المجدد دو سيرتو يرى بأن فوكو أهمل وجود شبكات أخرى »مناهضة لهذا الانضباط .« من هنا يعرض الكتاب لجانب من نظرية التهميش لدى بعض علماء الاجتماع مثل بارك وويس وماركس، Park – Weiss – Marks) ) لتوضيح أمرين: الأول، يتمثل  في جانب  من تشكل المسكوت عنه، إ  ما كنتيجة لواقع التهميش، وربما بالتواطؤ الضمني بين المرسل والمتلقي، والثاني، وهو بالغ الأهمية، ما يتعرض له المناهضون لهذا الانضباط، الكاسرون لإقفاله، من إقصاء وتهميش بأنواعهما، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وقانونياً. والمهمشون أنفسهم من مثل المهاجرين والمختلفين. ينقسم الكتاب إلى قسم أول يناقش الجانب النظري، ثم إلى قسم ثانٍ يوظف هذا الواقع السوسيولوجي الفلسفي العام لتحليل خطاب وسائل الإعلام، متخذاً الإعلام الفرنسي المطبوع نموذجاً يقارن أحياناً بالكتاب المطبوع، وذلك حول قضايا تاريخية وحقوقية وسياسية، خاصة ما يتصل منها بتاريخ الاستعمار والتدخل العسكري. بالحرب العالمية الثانية وخفاياها، بالنووي واللاسامية والإرهاب، وبالمسكوت عنه في خدمة الحروب الاستعمارية الجديدة من العراق إلى الربيع العربي.”

2,500.00 د.ج
Quick View

المقابلة الصحافية فن- تواصل- إعلام

يوضح كتاب أهمية المقابلة الصحافية لمؤلفه نسيم خوري ويتحدث المؤلف عن «الهالة» في المقابلة وما لها من دور هام في التعارف وتكوين الانطباع العام بين الضيف والمضيف.

وتتمثل بشكل عام في الصوت والهندام واحترام وقت المقابلة وموعد ومدة المقابلة وتعبيرات الوجه والعين والأطراف وهو ما يشكل جزء من شخصية الصحافي، وكذلك امتلاك أدوات لغة المقابلة بشكل سليم سواء كانت اللغة الأم أو أي لغات أخرى.باعتبارها علما وفنا، خبرة وتواصل، اتصالا ومهارة، إدارة ودهاء. وهي، كما يراها المؤلف، معركة شريفة يجب أن يخرج منها الجميع منتصراً، على الأقل من وجهة نظر كلٍ منهم.يمهد الكتاب لفن المقابلة الصحافية بضرورة التمييز بين التواصل والاتصال والإعلام. يشير التواصل إلى حدوث مشاركة في فعل بين طرفين، سواء كان هذا التواصل بالحواس أو باللغة. ويتشكل التواصل من فعاليات متعددة مثل:المحادثة، واستقاء التوجيهات، والتسلية والحوارات. ويعتبر المجتمع نسقاً لأشكال التواصل المتعددة التي ينخرط فيها ويتأثر بها مهما تقدمت علوم الاتصال.

ويعد الاتصال مشاركة في ميدان أو فكرة عامة تخص مجموعة من الناس. ويعتبر كذلك ثقافة ومظهر من مظاهر الحضارة الكثيرة التي تختلف باختلاف الشعوب في بيئاتها وعاداتها ومستوياتها التعليمية والحضارية.وتعد الأنباء هي التسمية الكلاسيكية للإعلام الراهن فيصبح النبأ هو الخبر الذي نتلقاه، سواء كان عفوياً أو آلياً وكأنه للعلم به لا للمعرفة المعمقة عنه.

ويفترض الإعلام لقوته إخضاع شتى الطرائق والوسائل والأساليب الاتصالية الشفوية وغير الشفوية. كما يتخذ الإعلام صفة تربوية تعني عملية اكتساب وتقديم المعرفة عن واقعة معينة أو تبادل المعلومات والمعارف حول مضمون حياتي معين.

وسواء ركز الإعلام على الشكل أو المضمون أو الهدف أو المتلقي، فهو ما يفترض أن يمنح الاتصال ثماره في اكتماله أو محاولة اكتماله. وفي هذا المقام تكمن الصعوبة في الاتصال، لأن الاتصال هو القيمة النسبية للمعلومات التي لا تخضع للعلم والموضوعية، فقط،، بل إلى عالم مليء بالإسقاطات أثناء فعل النقل/ التلقي على حدٍ سواء، وهو ما يدخلنا عالماً مختلفاً من التوقعات والافتراضات.

يرى نسيم الخوري ان المقابلة هي أساس الصحافة، فهي في مفهومها القريب تشكل مادة أساسية من مواد الإعلام المكتوب. والاستطراد في الملاحظة يقود إلى أن كل مواد الكلمة الصحافية المطبوعة أساسها مقابلة، أو علاقة بين شخصين أو أكثر.

فالخبر الصحافي والريبورتاج المصور والتعليق والمقال والتحقيق، وكل الأبواب الصحافية التي نشهدها هي في الأساس تغطية لحدث ما وهذا لا يتم إلا بانتقال شخص من مكان إلى آخر سواء كان هذا الانتقال جسدياً أو سلكياً أو لاسلكياً، لغرض المشاهدة والاستيضاح والنقل بعد تجسيد الحدث برموز لغوية مختصرة تصل العالم كله في غضون دقائق معدودة وبمختلف اللغات.

ويستعرض الكاتب بعض الضوابط الواجب توافرها في المقابلة مثل: ضرورة التأكد على تفرد المقابلة بالكشف عن معلومة جديدة لم تتوفر في وسيلة إعلامية أخرى. كما يمكن للمقابلة الصحافية أن تكون غاية للحصول على وثائق أو صور خاصة تفوق أهميتها محتوى المقابلة ذاته. وتكون المقابلة بهدف فرز حقيقة معينة اختلفت حولها الآراء. كما أنها وسيلة لاستطلاع جزء مجهول من شخصية عامة، يمثل الإفصاح عنه رؤية متكاملة لتلك الشخصية، خاصة الزعامات السياسية.

وعن الإعداد للمقابلة يؤكد الكاتب على أنه يقوم على حسن اختيار الشخص محل المقابلة، والإلمام بالشخصية لغرض معرفتها قبل اللقاء الصحافي. واختيار الوقت المناسب لإجراء المقابلة. ووضع تسلسل منطقي ومنهجي متدرج لأسئلة المقابلة، وصياغتها بشكل سلس في الحوار، لا يشعر المتلقي أنها دخيلة على سياق الحوار، بل على العكس من ذلك يجب أن تكون جزءاً من نسيج الحوار نفسه.

وفي تفاعل «الأنا» مع «الآخر» يرى الخوري إن هناك عدة أنماط في جدلية التفاعل بين شخصين، منها الذي لا يدع الصحافي يتكلم، ويبدأ هو في الحديث. ومنها الاستطرادي الذي يتيح للصحافي الحديث قبل طرح الأسئلة. وآخر يسير في المقابلة حتى النهاية، ولكنه يتهرب في أجوبة فرعية تبعد باستمرار عن هدف اللقاء. ونمط يجيب عن الأسئلة بثقة وتحديد وهو النوع السهل من المقابلات الصحافية.

وعن الأسئلة داخل المقابلة يضع الكاتب حولها عدة ملاحظات منها: البعد عن الأسئلة الشخصية التي تثير الإحراج، وتلك التي تدخل الضيف في مشاكل مع أطراف أخرى، والاهتمام بالأسئلة التي يكون في الإجابة عليها إضافة للمتلقي، والتغاضي عن الأسئلة التي يكون الضيف أجاب عنها في سياق إجابته عن سؤال آخر، ومراعاة الترتيب السلس للأسئلة حتى لا تبدو المقابلة كحلبة صراع بين خصمين.

وفي نهاية المقابلة يجب أن يأخذ الصحافي بكثير من الجدية والاحترام كلام الضيف، وأن يؤمن الوسيلة المكتوبة بالوسيلة المرئية لمقابلته، قبل وأثناء وبعد المقابلة، وتسجيل ملاحظات حول المقابلة، لأن الذاكرة مجال خصب للنسيان وللحذف والإضافات غير الصحيحة والإسقاطات الخاطئة.

1,000.00 د.ج
Quick View

المنظور القرآني لوظائف علم الإتصال

 جاء هذا الكتاب في ثلاثة فصول , تفرغت منها مباحث عدة ,فقد تناول الفصل الاول الاسس النظرية لعلم الاتصال , و درس الفصل الثاني الوظائف الاتصالية في القران الكريم , اما الفصل الثالث فقد قام بتحليل مضمون الرسائل الاتصالية في سورة البقرة.

2,100.00 د.ج
Quick View

النقد الفني في الصحافة

إن كل فن وليد عصره ،وهو يمثل الإنسانية بقدر ما يتلاءم مع الأفكار السائد فى وضع تاريخي محدد ،ومع طموحات هذا الوضع ومع حاجاته وآماله ،والفن يستطيع أن يدفع الإنسان من التمزق والتشتت إلى الوحدة والتكامل ،…

3,100.00 د.ج
Quick View