البطالة قنبلة موقوتة فك شفراتها وحديث مع الشباب
عدد الصفحات : 268 صفحة
لقد تبين من دراساتنا في هذا الكتاب أن الخريطة البشرية للمعطلين تتمثل في دائرة اثنتان وتسعون في المائة منها من الشباب ومناصفة تقريبا في العدد بين الذكور والإناث وأما الخريطة الإيكولوجية فهي توضح التركز الأعلي للمعطلين في المدن والمدن الكبيرة بصورة خاصة.ولذلك فإن أكثر ما أعتز به شخصيا في هذا الكتاب هو بعنوان ” حديث مع الشباب في مواجهة البطالة” وهو حديث من القلب من قلب أب أو جد أدعو الله سبحانه وتعالي أن يصل إلي الشباب ويلمس أوتار قلوبهم أما بالنسبة للمعطلين ( بكسرها) وهم الرعاة علي جميع المستويات فسعي أن يكون لديهم الأستعداد والرغبة والوقت لسماع ما تجود به عقولنا لمنع اشتعال فتيل هذه القنبلة الموضوتة قنبلة البطالة اللعينة .
البطالة وإشكالية التشغيل ضمن برامج التعديل الهيكلي للإقتصاد من خلال حالة الجزائر
عدد الصفحات : 356 صفحة
الـكــتــاب يتطرق الكتاب لموضوع هام من المواضيع الإقتصادية الحالية في ظروف الإصلاحات في مختلف دول العالم وخصوصا بالجزائر. وقد ظل محور اهتمام المفكرين الاقتصاديين على تعدد المدارس التي ينتمون اليها بالإضافة للخبراء الاقتصاديين وبعض المنظمات الدولية. إذ تتفق جل الآراء على أن تحسين أوضاع التشغيـل مرتبط بالأداء الاقتصادي الكلي الايجابي ومدى النمو الذي يحققـه. وإذا كان الوصول إلى مستوى التوظيف الكامل للموارد البشرية المتاحة غير ممكن فمشكلة البطالة تختلف حدتها من بلد لآخر. ومن الأهداف الأساسية لهذا الكتاب تشخيص وضعية العمالة والتشغيل في الجزائر، قبل وبعد الإصلاحات الاقتصادية؛ محاولة تقييم نتائج سياسة الإصلاح الاقتصادي (التعديل الهيكلي)، من الناحية الاقتصادية والاجتماعية؛ تقييم دور القطاع العام والخاص في استيعاب العمالة الزائدة، وإمكانية استحداث فرص عمل جديدة؛ دراسة سياسة الإصلاح الاقتصادي وأثرها على البطالة والتشغيل؛ إشارة لتجارب بعض الدول في مجال التشغيل وكيفية معالجة المشكل في الجزائر مقارنة إلى الفكر الاقتصادي.
التسويق الإجتماعي
عدد الصفحات : 258 صفحة
هذا الكتاب من تأليف الكاتب محمد خليل الكسواني، واختص بالحديث عن أن التسويق ليس شيء خاص بداريي العلوم فحسب، بل إن التسويق لا بد أن يكون أساسي في حياة كل الناس مهما كانت اختصاصاتهم، فكل شخص يبيع ويشتري لا بد أن يهتم بأساليب التسويق. يتألف هذا الكتاب من (255) صفحة، وتم نشره في عام (2018م)، من قبل دار الابتكار للنشر والتوزيع، ومن الكتب التي ألفها الكاتب محمد خليل الكسواني، كتاب التسويق المصرفي، وكتاب التسويق السياحي، وكتاب التسويق الزراعي، ويتحدث فيها عن التسويق في شتى المجالات التي تهم الأفراد في المجتمع.
التطوع في المنظمات الخيرية
عدد الصفحات : 144 صفحة
للعمل التطوعي مذاق طيب عذب وله أثر حميد ومردود مختلف يتمثل بالشعور بالرضا والسعادة الصادقة لا يعرفه إلا من جرب هذا النوع من العمل في مجال ديني أو وطني أو اجتماعي أو إنساني قاصداً به وجه الله تعالى لا ينبغي من ورائه شهرة ولا مال، يؤديه بإخلاص وتفان وبقناعة تامة بأهمية هذا العمل وأهمية دوره هو في أدائه.
والسفر الذي بين يديك، يحمل في طياته وعبر سطوره بعضاً من مفاهيم العمل التطوعي وتاريخه وأهميته في المجتمع.. ودوافعه.. وأهدافه، وكذلك تصنيف المتطوعين ومهامهم بجانب المعوقات التي تواجه مثل هذا العمل والصعاب التي يواجهها العاملون في هذا المجال وقدرة المنظمات الخيرية على تفتيت مثل هذه المعوقات.
كثيراً ما نسأل أنفسنا هذا السؤال.. وخصوصاً عندما يكون لدينا متسع من الوقت، أو نمتلك خبرة أو فكرة إيجابية نود تعليمها للآخرين بهدف شمول المنفعة، إلا أننا نتردد خشية ألا نجد من يفهمنا أو منظم يحتوي جهودنا.
إن بوسعنا أن نقدم الكثير من أجل إسعاد من حولنا متى أدركنا أهمية البذل والعطاء دون انتظار الثمن، ومتى عرفنا أن هناك أفراد ومنظمات يقدرون هذا الجهد المبذول ويثمنون الوقت بجدية ويحسنون استغلال طاقاتنا ويسخرونها في خدمة العمل الخيري لكي نشعر بأهمية دورنا وعظم مسؤولياتنا تجاه الآخرين.
إننا في خير كبير متى عودنا أنفسنا على البذل والعطاء لمن هم تحت مسؤولياتنا الإدارية والتربوية، على أن يستفدوا من خبرتنا ومعلوماتنا وثقافتنا وعطائنا اللامحدود في أعمال الخير، بدءاً من أسرتنا وانتهاءً بالمجتمع، لأن التطوع ممارسة يومية نعيشها في الحياة وهي جهد مبذول من أجل منفعة الآخرين، كرعاية الوالدين والأبناء وإعانة الزوجة والأقارب والجيران وإماطة الأذى عن الطريق والتبرع بالدم وإسعاف الجريح وإغاثة الملهوف ومساعدة العاجز والضرير والتبرع بالمال والجهد لإعانتهم. إننا بخير طالما سخرنا جهودنا وطاقاتنا في خدمة الآخرين.
التغير الإجتماعي للتنمية السياسية في المجتمعات النامية
عدد الصفحات : 340 صفحة
يرتكز هذا المؤلف علي الربط بين موضوع من موضوعات علم الأجتماع, هو التغير الإجتماعي, وموضوع من موضوعات علم السياسة, هو التنمية السياسية, ومن ثم تنتمي هذه الدراسة إلي فرع من فروع الأجتماع, هو علم الأجتماع السياسي.
وتتمثل أهمية هذا البحث في أن التغير الإجتماعي في ديناميكية مستمرة, وأن تنمية البناء السياسي تتأثر بالتغير وتؤثر فيه بصفة ضرورية, حتي أنه يقال أن حل المشكلات الزراعية قد أسهم في أقامة النظام البرلماني الديموقراطي في أنجلترا, وأن التصنيع هو السبب الرئيسي في ظهور الأنظمة الشمولية في القرن العشرين.
وقد أستخدمت المنهج التاريخي والمقارن معاً, بالأضافة إلي المنهج الإحصائي, والمنهج التحليلي النقدي.
وقسمت دراستي إلي ست فصول هي: الفصل الأول: التنمية السياسية في المجال التطبيقي.
الفصل الثاني: التغير الإجتماعي نظرياً (أهميته في دراسة التنمية السياسية).
الفصل الثالث: مدخل نظري.
الفصل الرابع: دور التغير الإجتماعي في التنمية السياسية.
الفصل الخامس: أثر العوامل الإقتصادية علي التنمية السياسية.
الفصل السادس: دور المثقفين والقوات المسلحة في التنمية السياسية.
الفصل السابع: التغير الإجتماعي والتنمية السياسية في البلدان النامية.