عدد الصفحات : 392 صفحة

يقع هذا الكتاب في ستة عشر بحثاً (خمسة عشر منها باللغة العربية وواحد باللغة الإنجليزية) في التاريخ العربي الإسلامي كانت قد نشرت قبل إما في مجلات أكاديمية محكّمة أو فصولاً في كتب أو كانت أوراقاً بحثية في مؤتمرات علمية. وقد ارتأيت جمعها في كتاب لما للكتاب عادة متسعة انتشار تفوق ما لذلك الذي للمجلات الأكاديمية.

والبحوث تنتمي إلى أجناس الكتابة في التاريخ السياسي أو التاريخ الاقتصادي أو التاريخ الثقافي/الفكري أو الجغرافيا التاريخية أو السير.

من عناوين هذه البحوث نذكر: المبحث الأول: “المتوكل العباسي”، المبحث الثاني: “الأبترية تاريخها وفكرها ورجالها”، المبحث الثالث: “عبد الله بن معاوية وثورته ظاهرة سياسية نادرة في التاريخ العربي الإسلامي”، المبحث الرابع: “مفهوماً الخاصة والعامة في منظومة العصر العباسي الثقافية”، المبحث الخامس: “الإستيعاب الإثني والإستعراب في التاريخ العربي – الإسلامي”، المبحث السادس: “الإنتشار العربي في الساحل الشرقي لشبه جزيرة العرب البدايات وخصائص التطور”، المبحث السابع: “أبناء الفرس المسلمون في اليمن نموذج لسمة الإستيعاب الأقوامي في الحضارة العربية – الإسلامية”، المبحث الثامن: “النفط في التاريخ العربي الإسلامي مناطقه وإستخداماته ومكانته في الإقتصاد والتشريع”، المبحث التاسع: “إبراهيم بن شيركوه سيرة أمير أيوبي حارت تحت راية الفرنج”، المبحث العاشر: “إبراهيم الغزنوي سيرة سلطان حظي بإعجاب المؤرخين”، المبحث الحادي عشر: “مدن سواحل الجزيرة العربية كما شاهدها الأوروبيون عند الغزو البرتغالي في مطلع القرن السادس عشر”، المبحث الثاني عشر: “يوسف بن حسن ملك عربي أفريقي نصره المستعمرون البرتغاليون طفلاً وارتد ثائراً عليهم (القرن السابع عشر)”، المبجث الثالث عشر: “علم التاريخ عند ابن خلدون قراءة في المقدمة”، المبحث الرابع عشر: “اليعقوبي طليعة المؤسسين في كتابة التاريخ العالمي والتاريخ الإجتماعي والجغرافيا طليعة المؤسسين في كتابة التاريخ العالمي والتاريخ الإجتماعي والجغرافيا”، المبحث الخامس عشر: “ابن عربشاه مؤرخ المغول”.

عدد الصفحات : 244 صفحة

يتر وليندا موري يقدمان في هذا الكتاب مسحاً شاملاً لفنون عصر النهضة المبكر الذي شهد بعثاً شاملاً للآداب والفنون التي كادت أن تندثر. كما يعرضان تكوّن الأسلوب في الفنون والذي تجلى كأحسن ما يكون في أعمال دافنشي ومايكل أنجلو ورافائيل كما يصوران فيه لأهم المراحل في تاريخ الفنون التشكيلية في العالم.

وفي عشرة فصول يضمها الكتاب يعرض الكاتبان للعوامل التي ساهمت في بعث الروح في الفنون يتر وليندا موري يقدمان في هذا الكتاب مسحاً شاملاً لفنون عصر النهضة المبكر الذي شهد بعثاً شاملاً للآداب والفنون التي كادت أن تندثر. كما يعرضان تكوّن الأسلوب في الفنون والذي تجلى كأحسن ما يكون في أعمال دافنشي ومايكل أنجلو ورافائيل كما يصوران فيه لأهم المراحل في تاريخ الفنون التشكيلية في العالم.

وفي عشرة فصول يضمها الكتاب يعرض الكاتبان للعوامل التي ساهمت في بعث الروح في الفنون الحرة التي كادت أن تندرس كالنحو والشعر والبلاغة والرسم والبحث والعمارة والموسيقى والغناء. ويرى المؤلفان أن الأفكار الجديدة تستطيع أن تفرض نفسها بعد أن تواجه بأفكار أقوى معارضة ويخرجان بانطباع مفاده أن تاريخ الفنون في فلورنسا في الربع الأول من القرن الخامس عشر هو أن أسلوبين وليس أسلوباً واحداً، كانا يسعيان لإثبات وجودهما في مواجهة الأشكال التقليدية. ويبرزان بشكل واضح مدى تأثير العبادة المسيحية في فن عصر النهضة والذي يتمثل في الإيقونوغرافية الجديدة.