سيكولوجية الإدارة التعليمية والمدرسة وآفاق التطوير العام

عدد الصفحات : 336 صفحة

يؤسس كتاب (سيكولوجية الإدارة التعليمية) لتطوير الإدارة التعليمية والإدارة المدرسية وفق احدث النظريات التي تعود بالنفع والفائدة علمياً وسلوكياً على الطلاب و المعلمين حيث أفرد الكتاب مساحة للحديث عن سيكولوجية الإدارة المدرسية مركزاً على تعريف الإدارة المدرسية ومفهومها ومبادئ السلوك الإداري ثم العمل الإداري ليوضح بعدها في الفصل الثاني معني الإدارة ومحور النظم التعليمية وأهمية التوجيه التعليمي وميادين الإدارة التربوية والخصائص والمميزات العامة للإدارة التعليمية. وفيما يتصل بالإدارة التعليمية ، فقد تحدث الكتاب عن صفات ووظيفة مدير المدرسة وخطوات اتخاذ القرار والتخطيط والتنظيم والجدول المدرسي ودور مدير المدرسة والمدرسين في تحقيق سلامة النظام ثم علاقة الإدارة التعليمية بالإدارة المدرسية ثم يذكر علاقة المدرسة بالخدمة الاجتماعية واتصالها بالمجتمع المحلي،كما تناول الكتاب وظيفة المعلم واتجاهاته ودوره والصفات التي يجب أن يتصف بها ثم يصنف الطرق لتحسين الكفاية الإنتاجية للمعلم ثم يتناول الكتاب السلوك القيادي الفعّال وأنماط الإدارة المدرسية ونظريات القيادة وأنواعها مع بيان الصفات التي ينبغي أن يتمتع بها مدير المدرسة.

2,400.00 د.ج
Quick View

سيكولوجية التنمر بين النظرية والعلاج

عدد الصفحات: 264 صفحة

حظى التنمر باهتمام مختلف الباحثين على مستوى العالم الغربى دون العربى ءنظراً لأنها مشكلة شائعة الانتشار فى المدارس جميعها فهو يعد أكثر أشكال العنف انتشاراً فى المدارس , وله آثاره السلبية على : نفسية الطالب وعلى عملية التعلم المدرسى وعلى المتاخ العام للمدرسة. ومن هنا كان هذا الكتاب الذي يزود الباحثين والمكتبة العربية بزاد علمي متخصص في تعريف التنمر وأشكاله ونظرياته واستراتيجيات علاجه؛ ولعل من مرتكزات القوة في هذا الكتاب أنه جمع بين النظرية والاستراتيجيات العلاجية , كما أن الكتاب من المؤلفات النادرة في البيئة العربية الذي يتناول مصطلح يسد ثغرة في المكتبة العربية. ويمثل هذا الكتاب تكملة لسلسلة مؤلفات في مجال المشكلات السلوكية والتربوية يصدرها المؤلف. 

3,600.00 د.ج
Quick View

سيكولوجية الكذب ظاهرة الكذب وكشفه

عدد الصفحات : 256 صفحة

الكذب ظاهرة واقعية عرفه الإنسان عبر التاريخ ويمارسه جميع أفراد المجتمع بأشكاله المختلفة ولدوافع متعددة. والكذب من أخطر الظواهر الاجتماعية التي يعاني منها المجتمع المعاصر بسبب تعقد ظروف الحياة وكثرة التغيرات التي واجهت البشرية في العقود الأخيرة؛ ما دفع الكثير من الناس إلى اللجوء إلى هذه العادة السلبية لتحقيق حاجاتهم اليومية وتجنب المساءلة وتحمل المسؤولية عن أفعالهم. وقد قدر بعض المهتمين أن الإنسان يكذب حوالي 4 مرات في اليوم أي ما يعادل 1456 كذبة في السنة. ولكن ما يلفت النظر لهذه الظاهرة أن الكثير من الناس ينكر ممارستها أو يبررها ويضعها تحت تصنيفات متعددة كالكذب الأبيض والكذب الإيجابي وغيره. ولذلك يسعى الكتاب إلى تقديم رؤية علمية وتربوية متفقة مع وجهة النظر الإسلامية نحو التعامل مع هذه الظاهرة بسلبياتها الكثيرة والمدمرة للناس وللمجتمع وإيجابياتها المحدودة عندما تكون واقعاً نُضطر فيه لممارسة الكذب لحماية أنفسنا أو الآخرين من حولنا.

وقد حرص المؤلف خلال إعداده لهذا الكتاب على تحقيق عدد من المعايير والمبادئ منها:

1. أن يكون الكتاب ملائماً لجميع فئات الناس من المختصين والطلبة إلى عامة الناس من الآباء والأمهات والمربين.

2. الخروج عن النمطية المألوفة في الكتب بصورة عامة والتي تعتمد بشكل أساسي على تزويد القارئ بكل ما توصل إليه العلم من المعلومات النظرية حول موضوعات الكتاب، ووضع الكثير  من المواد المفسرة لتباين اتجاهات الناس والمختصين واختلاف وجهات نظرهم حول قضايا الكذب، وطرح الكثير من الأمثلة الواقعية.

3. الاعتماد على نتائج الدراسات العلمية التي تناولت هذه الظاهرة بما في ذلك عرض مختصر لنتائج بعض الدراسات التي قام بها الباحث في البيئة العربية والغربية إذْ شارك في العديد من الدراسات العلمية المنشورة في المجلات والمؤتمرات العربية والعالمية على مدار العقدين الماضيين.

4. عرض الموضوع من وجهة النظر الإسلامية ومحاولة الدمج بين هذه الرؤية مع نتائج الدراسات العلمية الحديثة حول قضايا هذه الظاهرة من حيث التشخيص والوقاية والعلاج.

ويتناول الكتاب سبعة فصول وزعت على الشكل الآتي:

الفصل الأول: مفهوم الكذب: ويتناول تعريف الكذب، والقدرة على الكذب، وهل يعترف الناس بممارسة الكذب؟ وآليات الكذب وأساليبه، ولماذا يفشل البعض في الكذب، والكذب بين الجنسين، والكذب من منظور تاريخي.

الفصل الثاني: الكذب من منظور إٍسلامي: مفهوم الصدق، ومفهوم الكذب، وأقسام الكذب، وتحريم الكذب، والحالات التي يجوز فيها الكذب، ومبدأ التقية عند الإمامية، ومتى يكون الصدق مذموما، ودواعي الكذب، وأثار الكذب وعاقبته، وعلاقة الكذب بالدماغ، وعلم الجرح والتعديل وموقفه من الكذب.

الفصل الثالث: تصنيف الكذب ودوافعه: تصنيف الكذب، وأنواع الكذب، ودوافع الكذب، وهل الكذب دائماً سلوك سلبي؟، والشخصية والكذب.

الفصل الرابع: الكذب عند الأطفال وسبل التغلب عليه: متى يبدأ الأطفال بالكذب، والخصائص النمائية لمرحلة الطفولة، وأنواع كذب الأطفال، ودوافع كذب الأطفال، والفروق الفردية بين الأطفال في الكذب، وماذا تفعل عندما يكذب الطفل، وآليات وطرق الوقاية من الكذب، وعلاج الكذب.

الفصل الخامس: كشف الكذب: طرائق كشف الكذب، وكشف الكذب من وجهة نظر الطب النفسي، وكشف الكذب من وجهة النظر الإٍسلامية، وكشف الكذب من خلال تحديد الخصائص الشخصية للكاذب، وكشف الكذب من خلال المقابلة، وكشف الكذب من خلال السلوك، والدراسات التي حاولت كشف الكذب من السلوك ومدى دقتها، والسلوك غير اللفظي ودوره في كشف الكذب.

الفصل السادس: نظريات كشف الكذب: النظرية التعبيرية، والعوامل المؤثرة في أحكام الصدق والكذب، ومنظور نظرية التناقض، وتقويم نظريات كشف الكذب.

الفصل السابع: الكذب وكشفه: الخاتمة: الخلاصة، الوقاية والعلاج من الكذب، وافتراضات علمية حول الكذب وكشفه.

1,700.00 د.ج
Quick View

صعوبات التعلم الأكاديمية

عدد الصفحات : 256 صفحة

جاء هذا الكتاب ليتناول أبعادَ القراءةِ والكتابةِ والحسابِ في العمليّةِ التربويّةِ، وتعد القراءة من اهم النوافذ المعرفة الانسانية التي ينطلق منها الفرد ليتزود بالمعرفة وأعظم أداة لنقل التراث الإنساني وتبادل الافكار وهي أساس فعال لايجاد التوافق الاجتماعي بين أبناء المجتمع ومن ثم كان الانطلاق والانسياب فيها تعبيرا عن الافكار من أهم الأهداف التي تسعى اليها المدرسة وكان إتقان مهاراتها والسيطرة عليها من ابرز مسؤوليات المدرسة. إن القرءاة عملية تفاعلية بين النص المقروء وخبرات الفرد السابقة ,لذا يجب على المعلمين مساعدة الطلبة على الربط بين خلفياتهم المعرفية والمواد المقروءة ,فكلم كان الطالب ايجابيا في الموقف التعليمي كان التعلم أكثر ثراء. ويعد الاستيعاب القرائي من أهم مهارات القراءة ومن دون لا تتحقق القراءة. وهذا الكتاب يقدم مفهوم ومحاولة جديدة واضافة مميزة في موضوع صعوبات التعلم على الصعيد الاكاديمي والميداني في بيئة تحتاج الى استكشاف هذا الموضوع.  

1,900.00 د.ج
Quick View

صعوبات التعلم الأكاديمية والنمائية

عدد الصفحات : 510 صفحة

الكتاب من ترجمة: » الاستاذ الدكتور زيدان احمد السرطاوي. »الاستاذ الدكتور عبدالعزيز مصطفى السرطاوي. استخدم مصطلح صعوبات التعلم لمدة تزيد على عشرين عاما من قبل العديد من الأفراد، وذلك لوصف مجموعة غير متجانسة من الأطفال. ولقد كان تنوع النظريات والمفاهيم التي استخدمت مع هذا المصطلح نتيجة لاهتمام العلماء من مختلف الميادين والتخصصات مثل علم الأعصاب، وعلم النفس، والتربية، والطب النفسي، وطب الأطفال وغيرها من العلوم. بالاضافة الى ذلك فقد ساعد اهتمام الأهل في البحث عن خدمات تربوية لاطفالهم ممن ينخفض تحصيلهم وبشكل واضح في زيادة عدد الأطفال المسجلين في برامج صعوبات التعلم. ونجد في الوقت الحاضر ان معظم الأطفال غير العاديين المسجلين في صفوف التربية الخاصة (40% تقريبا من المجموع العام) يقعون ضمن فئة صعوبات التعلم. ويخدم هذا الكتاب في جانبين أساسيين، أولهما تقديم أساس يساعد في تصنيف الأطفال ممن يندرجون تحت فئة صعوبات التعلم. وثانيهما مساعدة المدرسين تشخيص ومعالجة أولئك الأطفال الذين يواجهون صعوبات اساسية في عملية التعلم. وقد تم توجيه هذا الكتاب لمدرسي الصفوف العادية ومدرسي التربية الخاصة ممن يعملون مع الطلاب ذوي صعوبات التعلم. ويجد الاخصائي النفسي وأخصائي التشخيص التربوي كذلك المفاهيم التي يتضمنها هذا الكتاب ذا قيمة كبيرة عند قيامهم بتشخيص الأطفال ذوي صعوبات التعلم. ويؤمل ان يثمن القارئ الأهمية التي أولاها هذا الكتاب للملاحظة والتقييم غير الرسمي، وعدم الاعتماد الكلي على الاختبارات الرسمية. وقد تمت تحقيق ذلك في معظم أجزاء الكتاب من خلال تقديم ارشادات يستعين بها كلا من المدرس وأخصائي التشخيص للقيام بالتشخيص غرير الرسمي والمعالجة. ويرجع السبب في هذا التوجه الى ممارسات التقييم التي تعتمد بشكل أساسي على المقاييس، والدرجات المعيارية ونسب الذكاء والرتب المئينية والتسعينات وغيرها من المقاييس الإحصائية. ويؤمن المؤلفان بأن التأكيد على الملاحظة والتقييم غير الرسمي سوف يزيد من أهمية الحكم الإكلينيكي للمدرسين وأخصائيي التشخيص. ويقترح هذا الكتاب استخدام المدرس للإرشادات الخاصة بالملاحظة والتقييم غير الرسمي قبل تحويل الطفل للتشخيص الرسمي من قبل فريق التشخيص. وبهذه الطريقة فإنه حين يتم الحصول على درجات الاختبارات فإنها اما ان تؤكد صحة الملاحظة والتقييم غير الرسمي او أنها تعارضه. وقد تم تقسيم محتوى الكتاب الى أربعة أجزاء. ويتضمن الجزء الأول المتعلق بالاعتبارات الاساسية وصفا للطفل ذي صعوبة التعلم، والتطور التاريخي لميدان صعوبات التعلم، والأسباب والعوامل المساهمة والتشخيص وإجراءات المعالجة. اما الجزء الثاني فيناقش الصعوبات النمائية لكل من الذاكرة، والانتباه، والإدراك، والتفكير، اللغة، ويناقش الجزء الثالث المتعلق بالصعوبات الأكاديمية كلا من صعوبات القراء، والكتابة، والتهجئة والتعبير الكتابي، الحساب. اما الجزء الرابع فيتضمن بعض القضايا الرئيسية مثل السلوك الاجتماعي، والخدمات التربوية، والعلاقة ما بين صعوبات التعلم النمائية والاكاديمية.

2,300.00 د.ج
Quick View