سلسلة استراتيجيات التعلم والتعليم المعرفية الكتابة الإبداعية للموهوبين
عدد الصفحات: 536 صفحة
ان العناية بالموهوب اصبحت احد المعايير المهمة التي يتم فيها تقدير درجات تقدم امة من الامم.
وان الموهوب العربي لا يقل في قيمته وتفكيره وعملياته الذهنية من اي طالب في العالم واحتراما لقدرة هذا الفرد وتقديرا لامكاناته واستغلال قدراته في أعمال موجهة يتم فيها توظيف مهاراته وابداعاته تعكس ما لديه من مواهب, فقد تم التطلع الى هذا الجانب في عقله.
عقل الموهوب رأس نووي واكثر لذلك فان دراسته وتقصي جوانبه, والبحث في تفضيلاته, وأساليب تعامله مع الموجودات وتفعيله لهذه المدخلات بصورة فريدةيبرر البحث في هذا الرأس الغالي.
سلسلة الأمراض النفسية والإجتماعية الوسواس القهري إضطرابات النوم- العدوان- الضغوط النفسية (رؤية نفسية وعلاجية)
عدد الصفحات : 392 صفحة
سلسلة المدرس الناجح وكفاءة العملية التعليمية رعاية وتعليم الأطفال الموهوبين رسالة إلى الأباء والمدرسين
عدد الصفحات : 158 صفحة
سلسلة المعارف الإقتصادية والإدارية جزء 20 : الإشراف الفعال في ظل إدارة القرن الحادى والعشرون
عدد الصفحات : 182 صفحة
سلسلة سيكولوجية الأطفال غير العاديين 1 : الصعوبات الخاصة في التعلم الأسس النظرية والتشخيص
عدد الصفحات : 210 صفحة
سلسلة كيف يتعلم المخ ذو الإحتياجات الخاصة : كيف يتعلم المخ الأصم (النظرية والتطبيق)
عدد الصفحات : 304 صفحة
سلسلة كيف يتعلم المخ ذو الإحتياجات الخاصة : كيف يتعلم المخ ذو الإضطرابات السلوكية والوجدانية
عدد الصفحات : 314 صفحة
يستعرض الكتاب فئة التلاميذ ذوى اضطرابات النوم من حيث بنية المخ والتعلم من حيث وظيفته وتكنولوجيا التصوير لفحصه والبناءات الرئيسية له مع تناول بعض القضايا مثل حجم المخ والذكاء والتعلم والذاكرة ومراحل وأنواع الذاكرة والتطبيقات التربوية ويناقش أيضا النمو العصبى والحالة الجنينية والبحوث التى تدرس صعوبات التعلم وماهية التعلم وصعوبات التعلم لدى التلاميذ ذوى صعوبات التعلم، ويستعرض أيضا العقل والمخ من حيث علم الأعصاب وعلم الإدراك وآليات التعلم لدى الإنسان من حيث التعلم بغير التركيب الفيزيقى للمخ والتغيرات تُعدل التنظيم الوظيفى والأجزاء المختلفة للمخ، ويستعرض أيضا الاضطرابات السلوكية والوجدانية وتنمية الذكاء الوجدانى لدى المتعلمين ذوى المشكلات السلوكية والتعلم التعاونى وتقييم التلاميذ المتباينين ثقافيا ذوى الاضطرابات السلوكية والمنهج الفارقى للتلاميذ ذوى الاضطرابات السلوكية والوجدانية من موقع التعليم، وأيضا الاضطرابات السلوكية والوجدانية واستراتيجيات التدريس من حيث اضطرابات القلق وأسبابه والاكتئاب وتدريس حل المشكلات الاجتماعية والتدريبات حب الاستطلاع الإدراكى والمعرفى.
سيكولوجية الإبداع وأساليب تنميته
عدد الصفحات : 384 صفحة
إن ما يحترم في بلد ما، سوف يزرع وينمي هناك (أفلاطون). هذه هي العبارة التي أبدأ بها هذا الكتاب، ذلك أنني أقوم بشرح وتوضيح طبيعة التفكير الابتكاري والإبداع منذ أكثر من ثلاثين عاماً حتى الآن، بهدف إكساب الاتجاهات الإيجابية نحو هذا النوع من التفكير ونحو الأداء الإبداعي، وتقديم إجراءات وأساليب واستراتيجيات تنميته لدى أبنائنا وتلاميذنا وكذلك العاملين في المؤسسات التربوية والصناعية المختلفة، ولكن البيئة النفسية والتربوية المحيطة بنا لا تساعد على احترام وتنمية الابتكار والإبداع نظراً لاهتمامها بخصائص ومتغيرات أخرى تهتم ثقافة مجتمعا بها، بل وعالمنا الحاضر.
ويشمل هذا الكتاب أحد عشر فصل، ويتضمن الفصل الاول أهمية الابتكارية والإبداع ومفاهيمها وأنواعها ومستوياتها، واجتماعية الابتكار والإبداع، وكذلك بعض الأخطاء المرتبطة بالتفسيرات القديمة للإبداع.
ويتضمن الفصل الثاني نظريات ومداخل تفسير الابتكار مثل نظريات التحليل النفسي الكلاسيكية والحديثة، وكذلك النظريات السلوكية والارتباطية، والنظريات المعرفية والجشتالتية، والنظريات الإنسانية والاجتماعية والبنائية.
وفي الفصول: الثالث والرابع والخامس، نتناول شخصية الفرد المبتكر من حيث الاستعدادات أو الإمكانات الواجب توافرها للابتكار والإبداع، وكذلك مهارات التفكير اللازمة للقيام بمراحل العملية الابتكارية المؤدية للإبداع، وما الفرق بين العملية الابتكارية والناتج الإبداعي، كما نتعرض للدوافع الشعورية واللاشعورية التي تقف خلف الناتج الابتكاري، وكذلك سمات الشخصية اللازمة للابتكار والتي قد تنشأ نتيجة عنه.
وفي الفصل السادس يقدم المؤلف مجموعة من معايير ومحكات الحكم على مدى إبداعية الفرد وكذلك بعض المقاييس والأدوات المستخدمة في قياس قدرات الابتكارية وسمات واتجاهات الشخصية الابتكارية، والتي يمكن من خلالها التنبؤ بإبداعية الفرد.
وفي الفصلين السابع والثامن يعرض المؤلف للبيئة المحيطة بالفرد المبتكر، والتي تيسر أو تعوق ابتكارية الفرد أو إبداعه، وفي هذه البيئة يتم التركيز على الأسرة والمدرسة لما لهما من أهمية كبيرة على حياة الفرد ومستقبله التعليمي والمهني، والتي يتأكد من خلالهما أهمية دور الوالدين والمعلمين.
وفي الفصل التاسع نعرض مجموعة من الطرق والأساليب المستخدمة في تنمية الابتكارية مثل نموذج ويليامز ومصفوفة جيلفورد، ومقترحات بارنز وبرنامج دافيز، وكذلك برامج تورانس لتنمية الابتكار.
وفي الفصل العاشر يهتم المؤلف بعرض لأهمية دور الجماعات والمجتمعات في تنمية ابتكارية الفرد وإبداعه، وفيه تبدأ بتعريف مناخ الابتكارية وتحديد معالم الجماعات والمجتمعات التي تدعم ابتكارية أعضائها، وأنواع القيادات وتأثيرها في ابتكارية العاملين، وعرض كيف تقيم الثقافات المختلفة ابتكارية أفرادها، وفي نهاية الفصل نعرض لجماعة المناقشة ونقدم لها مثالين هما: العصف الذهني والتأليف بين الأشتات.
وبالفصل الحادي عشر نعرض لدور التوجيه والإرشاد النفسي الأسري والمدرسي في مواجهة مشكلات المبتكر، متمنياً تجنب تلك المشكلات أو تقبلها باعتبارها أمور طبيعية لدى المبتكرين لا تؤثر على تفاعلنا وحبنا واحترامنا للمبتكرين.